""رضابك والشهد والبحر ""
هويدا_حسين_أحمد
يا من...
رضابها ...
تشتاق السفن ..
وتتمنى النوارس ...
الإرتجال ...
وخيوط الشمس..
المائلة ...
تلون من شعرها ..
خصلات ....
فلونها الزهري...
يختصم علية...
نور الصباح ....
وجمال الورد ...
مستكين ..
مابين الخد ..
والأجفان ..
يترنح النسيم ...
فقد سكر من...
أنفاسها ...
وتساقط مغشي..
علية..
من هذا الكمال ..
هو حسنها العذري. ..
لو إجتمع ...
الخلائق ...
ماصور مثل...
هذا الجمال ...
فالربى والصبا ..
والدلال .....
وحسن الخد...
حينما تنزل ..
فية الدمعات ...
تخترق جدار ..
الصوت ..
وتدور عكس ..
إتجاة الساعات ..
هي بحد ذاتها ...
قيامة. ..
زلزالا وجنة. .
ونيران ...
وأبواب الجنان ..
السبع ...
هي لها مفتاح ...
يامن رضابها ..
تشتاق السفن ...
وتتمنى النوارس...
الإرتجال ....
هي ومن...
مثلها ...
هي..
ونون التأنيث ...
كل النساء ..
هي...
والأنوثة كافرة ..
إذا لم تكن..
فيها ...
فالنساء...
لسن باقيات
فهي شط وبحر ...
وونيلين ...
يلتقيان ...
يامرج البحرين ...
أنتي ...
فيهن اللؤلؤ ...
والمرجان ....
ياروعة الأرض..
التي ..
وطأة قدميك فيها ..
باتت تخضر....
وتينع من....
حسنك ثمرات
رضابك والشهد...
والبحر ..
تعويذة السحر
هن عنوان...
القصيدة ..
ومفاتيح الجمال
بقلم ..هويدا حسين أحمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق