خاطرة نثريه/بعنوان ..صدفه...
صدفةٌ وأنا اتصفح بريدي..
قرأت تعليقه..
وقمتُ بالردِ على التعليق..
اعجب بها ذلك الفتى..
وارسل حروفه عجلى..
تحمل بطياتها عبق من جوري..
وباقات الياسمين..
ملفوفة بحرير..
حملها الحمام الزاجل..
وألقاها بارض الشام..
فتعالى الابتسام..
وغرد الهيام..
وابتسم الزمان..
وانتشى العطر بقوارير السلام..
وهبَّ ريح الشوق بين الزحام
وتفرَّد به موانئ غربه..
وردَّ التحية والسلام..
وخضَّب القصيدة..
بلون الحب..
واعتقل الاقلام..
لتعزف لحن الحب الازلي..
بين الانام..
وطافت به علِّةٌ واسقام..
فتجافى النوم واعلن الخصام
وغادر سابلات المظاليل باحترام
وتحجر دمع المؤقِ..وتجلد بانكسار
وتاه الشوق ..والحنين..
وسافر بين البلدان..
يسأل عن حورية البحر..
ام على جناح ملائكي..
حملتها رياح الفراق..
لتغادر ارض غربه..
وتعود للشام.
........
بقلمي
ابتسام البطاينه
كروان الاردن المغرد.
صدفةٌ وأنا اتصفح بريدي..
قرأت تعليقه..
وقمتُ بالردِ على التعليق..
اعجب بها ذلك الفتى..
وارسل حروفه عجلى..
تحمل بطياتها عبق من جوري..
وباقات الياسمين..
ملفوفة بحرير..
حملها الحمام الزاجل..
وألقاها بارض الشام..
فتعالى الابتسام..
وغرد الهيام..
وابتسم الزمان..
وانتشى العطر بقوارير السلام..
وهبَّ ريح الشوق بين الزحام
وتفرَّد به موانئ غربه..
وردَّ التحية والسلام..
وخضَّب القصيدة..
بلون الحب..
واعتقل الاقلام..
لتعزف لحن الحب الازلي..
بين الانام..
وطافت به علِّةٌ واسقام..
فتجافى النوم واعلن الخصام
وغادر سابلات المظاليل باحترام
وتحجر دمع المؤقِ..وتجلد بانكسار
وتاه الشوق ..والحنين..
وسافر بين البلدان..
يسأل عن حورية البحر..
ام على جناح ملائكي..
حملتها رياح الفراق..
لتغادر ارض غربه..
وتعود للشام.
........
بقلمي
ابتسام البطاينه
كروان الاردن المغرد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق