الثلاثاء، 1 نوفمبر 2016

فِي..خَارِطَاتُ..رُجُوعْ أُسَافِرُ بقلم محسن عبد المعطي شاعر العالم

محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرُ الْحُبِّ وَالْجَمَالِ فِي..خَارِطَاتُ..رُجُوعْ
أُسَافِرُ
أَعْبُرُ بَعْضَ دُرُوبٍ مِنَ الْعِشْقِ
أَسْكُنُ
فَوْقَ الْعَذَابِ

أَنَامُ عَلَى
خَارِطَاتِ رُجُوعْ
***
أُدَاوِي
جِرَاحَاتِ أَمْسِي
حَزِيناً
تَمَلَّكَهُ الْهَمُّ
أَضْحَى
كَئِيباً
يُلَمْلِمُ
أَوْرَاقَ عَهْدٍ
مِنَ الْوَجَعِ
اللَّيْلُ
أَنْجُمُهُ
تَحْتَ
أَرْضِ
الدُّمُوعْ
***
أُنَادِيكِ
أَرْنُو
شَرِيداً
أُفَكِّرُ
هَلْ
سَتَعُودُ
نُجُومِي
تُدَاعِبُنِي؟!!!
هَلْ؟!!!
سَأَسْهَرُ
أَشْرَبُ
كَأْسَ
الطُّلُوعْ؟!!!
***
وَأَلْثُمُ
تُرْبَكِ
وَقْتَ
الصَّبَاحِ؟!!!
وَأَسْجُدُ لِلَّهِ؟!!!
أُلْقِي
هُمُومِي
عَلَى
الْأَرْضِ؟!!!
أَفْرَحُ
مَا
أَسْتَطِيعْ؟!!!
***
وَنَبْعُ
الصَّفَاءِ
يَعُودُ
إِلَى
الْقُدْسِ؟!!!
تُخْرِجُ
زَيْتُونَهَا؟!!!
وَتُضَاءُ
الشُّمُوعْ؟!!
***
فِلِسْطِينُ
يَا
أَمَلاً
قَدْ
تَرَبَّى
عَلَى
الطُّهْرِ
وَالْحُبِّ
وَالنُّبْلِ
وَالصَّبْرِ
حُبُّكِ
بَيْنَ
حَنَايَا
الَضُّلُوعْ
***
محسن عبد المعطي محمد عبد ربه..شاعر العالم

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

نورا تجلى بقلم شاعر الناي الحزين محمود درويش

 نوراَ تجلي. .......... لما لاح في الأفق اسم محمد تهللت السماء بالضياء والطير غردا كانت الدنيا بالجاهلية في ظلام فأقبل خير الأنام بالضياء مت...