شئ من رائحة طفولتي لم يغادرني
ك صوت ترنيمة ياسوع
وصوت الأذان ك البرق يزلزلني
وقطه صغيره كانت تجالسني
وصوت أمي يتعتق في دمي فيلمسني
وقيثاره تعزف لحن الوفاء يفارقني
الليل صامت...
ونجم يضوي بخفتة نور
وهدير بلا بحر يرافقني
القمر هادئ فضي
الناس نيام..
شعور الخوف يلازمني
اتأرجح بين من أنا وها أنا ذي
مفردات السؤال لم تصافحني
محصوره بين الكاف والنون
سألت الله
سألت الرب
أنا من أكون..؟؟
حكايه عمرها أعوام
خلقت من قبل الميلاد
أنا لم أعرفني
ولم أعرف لي عنوان..!
رشا عبد المنعم
ك صوت ترنيمة ياسوع
وصوت الأذان ك البرق يزلزلني
وقطه صغيره كانت تجالسني
وصوت أمي يتعتق في دمي فيلمسني
وقيثاره تعزف لحن الوفاء يفارقني
الليل صامت...
ونجم يضوي بخفتة نور
وهدير بلا بحر يرافقني
القمر هادئ فضي
الناس نيام..
شعور الخوف يلازمني
اتأرجح بين من أنا وها أنا ذي
مفردات السؤال لم تصافحني
محصوره بين الكاف والنون
سألت الله
سألت الرب
أنا من أكون..؟؟
حكايه عمرها أعوام
خلقت من قبل الميلاد
أنا لم أعرفني
ولم أعرف لي عنوان..!
رشا عبد المنعم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق