( أنين ُ الصمت ْ و كلماتُُ عليَ هامشِ الحزن ْ)
.
لمْ أعرفُ منْ أناَ
في لحظةٍ ....
اغتيلتْ كل أماليِ
**
ذهبَ عنيِّ كلُّ شيء ٍ
في عنقِ الزجاجة ِ أناَ
ياَ أناَ لاَ تُباليِ
**
قتلتنيِ الهمومُ بحزنها َ
والجرح ُ ينزف ُ ألما ً
والفرحُ يأبيَ وِصالي ِ
**
الخوفُ يجريِ بصدريِ
تباً لهُ --تبدلَ لونيِ
-فغيرَّ حاليِ
**
نبضاتُ القلبِ مفزعةُُ
تبعثرني ِ
وتفزعني ِ
مُثقل ٌ أناَ ...أحملُ أعباءاً ثقالِ
**
أتساءلُ ...هلْ كنت ُ قويا ً..؟
في محنتيِ ...
ضعيف ُُ ُ أناَ...
ممزق ُ الأوصال ِ
**
طائر ُ حزن ٍ أنا َ
احط ُّّ علي كتفِ المتعبين َ
ومن ْ يحمل ُ عني ِّ
عذاب َ الترحال ِ
**
تائهُ ُُ يريد ُ الحياة َ
فهلا ّ َ مُنحْت ُ بريق َ النور ِ
أم ْ أن ّ الحياة َ
مُرادهاَ اذلالـــــــــــــــــــــــيِ
**
أتخبط ُ في ِ ظلام ٍ دامس ٍ
والظلم ُ يحرقنيِ
فهل ْ يُجدي بكائي ِ
علي َ الأطلال ِ
**
لاَ لاَ....لن ْ ينفعَ ندم ُُ ُ
رفعت ُ يداي َ الي َ السماءِ
تضرعا ً...
يارب ُّ .. أنت َ الحياة ُ
وأنت َ الحق ُّ
وعليك َ اتكالـــــــــــــــــيِ
**
ففيك تفريج ُ الهموم ِ
بغيرِ عطفكَ لنْ أعيشَ
وفيكَ يارب ُّ كلُّ أماليِ
وفيكَ يارب ُّ كلُّ أماليِ .
بقلمي
مهندس /أحمد عبد الله والي
.
لمْ أعرفُ منْ أناَ
في لحظةٍ ....
اغتيلتْ كل أماليِ
**
ذهبَ عنيِّ كلُّ شيء ٍ
في عنقِ الزجاجة ِ أناَ
ياَ أناَ لاَ تُباليِ
**
قتلتنيِ الهمومُ بحزنها َ
والجرح ُ ينزف ُ ألما ً
والفرحُ يأبيَ وِصالي ِ
**
الخوفُ يجريِ بصدريِ
تباً لهُ --تبدلَ لونيِ
-فغيرَّ حاليِ
**
نبضاتُ القلبِ مفزعةُُ
تبعثرني ِ
وتفزعني ِ
مُثقل ٌ أناَ ...أحملُ أعباءاً ثقالِ
**
أتساءلُ ...هلْ كنت ُ قويا ً..؟
في محنتيِ ...
ضعيف ُُ ُ أناَ...
ممزق ُ الأوصال ِ
**
طائر ُ حزن ٍ أنا َ
احط ُّّ علي كتفِ المتعبين َ
ومن ْ يحمل ُ عني ِّ
عذاب َ الترحال ِ
**
تائهُ ُُ يريد ُ الحياة َ
فهلا ّ َ مُنحْت ُ بريق َ النور ِ
أم ْ أن ّ الحياة َ
مُرادهاَ اذلالـــــــــــــــــــــــيِ
**
أتخبط ُ في ِ ظلام ٍ دامس ٍ
والظلم ُ يحرقنيِ
فهل ْ يُجدي بكائي ِ
علي َ الأطلال ِ
**
لاَ لاَ....لن ْ ينفعَ ندم ُُ ُ
رفعت ُ يداي َ الي َ السماءِ
تضرعا ً...
يارب ُّ .. أنت َ الحياة ُ
وأنت َ الحق ُّ
وعليك َ اتكالـــــــــــــــــيِ
**
ففيك تفريج ُ الهموم ِ
بغيرِ عطفكَ لنْ أعيشَ
وفيكَ يارب ُّ كلُّ أماليِ
وفيكَ يارب ُّ كلُّ أماليِ .
بقلمي
مهندس /أحمد عبد الله والي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق