حمامةُ السلام...
عندما تطيرُ الأمنيات...
تتفلتُ النبضات..
تتوهُ الكلمات...
تُخَلدُ الذكريات..
********
هناك عند نافذة الأمل..
طارت حمامةُ السلام..
إمتدت لها يدُ الشوق والحنان..
تداعبُ ريشها الابيض..
بلمسةِ حب..
********
حزنَ الياسمين...
وذبُلَ على نافذتي..
ينعى الرحيل..
وانحنى يقبّلُ الأرضَ...
وينتحبُ الأملَ ...
*********
تلاشت بالأفقِ غيمات المطر...
وعزفت الحان حزينه عالوتر..
تستقي لهيب الشوقِ...
وتعاتب القَدَر..
ناحت به الطيرُ والشجر..
*********
عندما تطيرُ الأمنيات...
تتفلتُ النبضات..
تتوهُ الكلمات...
تُخَلدُ الذكريات..
********
هناك عند نافذة الأمل..
طارت حمامةُ السلام..
إمتدت لها يدُ الشوق والحنان..
تداعبُ ريشها الابيض..
بلمسةِ حب..
********
حزنَ الياسمين...
وذبُلَ على نافذتي..
ينعى الرحيل..
وانحنى يقبّلُ الأرضَ...
وينتحبُ الأملَ ...
*********
تلاشت بالأفقِ غيمات المطر...
وعزفت الحان حزينه عالوتر..
تستقي لهيب الشوقِ...
وتعاتب القَدَر..
ناحت به الطيرُ والشجر..
*********
ذرفت حروفي عَبَراتَها..
بين السطور..
وتصحرت منها المُقَل...
تجلّدَ الشعور..
وأقشّعّرَ منه البدن..
*********
عزفَ النايُ الحزينُ...
لحن الرجوع الأخير...
تتخبطُ الخطوات...
وتتجعدُ القسمات..
بصدى السنين...
**********
تودعُ موكبَ العشقِ..
الى مثواهُ الأخير..
تشجبُ الحُبَ...
وتنعى قهر الزمن..
وتعتزمُ الرحيل...
********
آهٍ يا ياسمين..
الدار...
جفت عروقك...
وغاب السُمار...
وأسدلت ستائر النسيان..
*********
بقلمي
ابتسام بطاينه
كروان الاردن المغرد.
من ديوان
حرفٌ حزين.
بين السطور..
وتصحرت منها المُقَل...
تجلّدَ الشعور..
وأقشّعّرَ منه البدن..
*********
عزفَ النايُ الحزينُ...
لحن الرجوع الأخير...
تتخبطُ الخطوات...
وتتجعدُ القسمات..
بصدى السنين...
**********
تودعُ موكبَ العشقِ..
الى مثواهُ الأخير..
تشجبُ الحُبَ...
وتنعى قهر الزمن..
وتعتزمُ الرحيل...
********
آهٍ يا ياسمين..
الدار...
جفت عروقك...
وغاب السُمار...
وأسدلت ستائر النسيان..
*********
بقلمي
ابتسام بطاينه
كروان الاردن المغرد.
من ديوان
حرفٌ حزين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق