لا اريد منك ان تعود...
.ولكنى سازرف الدموع...
.على حب ضيعته بغبائى المعهود.
...كيف ضيعت من يدى حب السنين...
كيف خدعتنى ايامى...
وجعلتنى ااتوه عن الطريق.
..لقد عرفت الان ياعمرى
معنى ان تكون السعادة بين يديك
وضيعتها انا بعنادى وهجرى.
...كيف سمحت لنفسى ان اهجرك
كيف طاوعت روحى ان تبعد عنك
...فانت مازلت حب عمرى
...مازلت الشموع التى تضىء دربى
وهل لو قلت عود اليا
. ستلبي طلبى
... ارجو. ان تسمع دقات قلبي
وهى تناديك فلن اطلب منك
ان تعود ولكنى اترك قلبى ينادى
عليك فارجو ان تسمع نداؤه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق